ҳ̸Ҳ̸ҳ•♥الخيمة الرمضانية ♥•ҳ̸Ҳ̸ҳ
هلا ومرحبا بجميع الزوار والاعضاء الرساله دى تشير ان انت لسه مسجل فى المنتدى يجب تسجيل الدخول ونتمنا لك اجمل واحلا الاوقات معنا شله روشه
ҳ̸Ҳ̸ҳ•♥الخيمة الرمضانية ♥•ҳ̸Ҳ̸ҳ
هلا ومرحبا بجميع الزوار والاعضاء الرساله دى تشير ان انت لسه مسجل فى المنتدى يجب تسجيل الدخول ونتمنا لك اجمل واحلا الاوقات معنا شله روشه
ҳ̸Ҳ̸ҳ•♥الخيمة الرمضانية ♥•ҳ̸Ҳ̸ҳ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ҳ̸Ҳ̸ҳ•♥الخيمة الرمضانية ♥•ҳ̸Ҳ̸ҳ


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عزيزي آلزآئر** العضــو

لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ
وحينمآ تقرر آن تبدآ معنا 
ينبغي عليك آن تبدآ كبيرآ .. فآلكل كبيرُُ هنآ .
وحينمآ تقرر آن تبدآ في آلكتآبه ..  فتذكر آن المنتدى
يريدك مختلفآ .. تفكيرآ .. وثقآفةً .. وتذوقآ .. فآلجميع هنآ مختلفون ..
نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى ( نرسم ) آلزمآن !!
لكي تستطيع آن تتقن [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ]..
آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..


 

 التوبة الصادقة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
phero
الفرعون الصغير
phero


عدد المساهمات : 99
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
العمر : 30
الموقع : www.shelarosha.yoo7.com

التوبة الصادقة Empty
مُساهمةموضوع: التوبة الصادقة   التوبة الصادقة Empty26/08/10, 03:36 pm

ما المقصود بالتوبة الصادقة ؟

الجواب :

التوبة في اللغة العود والرجوع, يقال: تاب إذا رجع عن ذنبه وأقلع عنه. وإذا أسند فعلها إلى العبد يراد به رجوعه من الزلة إلى الندم, يقال: تاب إلى الله توبة ومتابًا: أناب ورجع عن المعصية, وإذا أسند فعلها إلى الله تعالى يستعمل مع صلة (على) يراد به رجوع لطفه ونعمته على العبد والمغفرة له, يقال: تاب الله عليه: غفر له وأنقذه من المعاصي. قال الله تعالى: {ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }(1).


وفي الاصطلاح التوبة هي: الندم والإقلاع عن المعصية من حيث هي معصية، لا لأن فيها ضررًا لبدنه وماله, والعزم على عدم العود إليها إذا قدر. وعرفها بعضهم بأنها: الرجوع عن الطريق المعوج إلى الطريق المستقيم. وعرفها الغزالي بأنها: العلم بعظمة الذنوب, والندم، والعزم على الترك في الحال والاستقبال والتلافي للماضي.


وهذه التعريفات وإن اختلفت لفظًَا فهي متحدة معنى. وقد تطلق التوبة على الندم وحده إذ لا يخلو عن علم أوجبه وأثمره وعن عزم يتبعه, ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الندم توبة»(2)، والندم توجع القلب وتحزنه لما فعل وتمني كونه لم يفعل.


التوبة من المعصية واجبة شرعًا على الفور باتفاق العلماء; لأنها من أصول الإسلام المهمة وقواعد الدين, وأول منازل السالكين, قال الله تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا المُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(3).


والتوبة حالة نقد ذاتي، وحالة من مراجعة النفس، وحالة من الرقابة الداخلية، فإذا ما سمعنا هذه الألفاظ النقد الذاتي ومراجعة النفس ومحاولة الرقابة ظننا أن هذه الألفاظ لا علاقة لها بالتوبة؛ لأن مفهوم التوبة قاصر عند أغلب الناس على الإقلاع عن معاص بعينها، وليس الأمر كذلك، بل التوبة سمة روحية وقلبية تنشئ المسلم الحريص على أمر دينه ودنياه.


والتوبة إلى الله عقد بين العبد وربه يلزمه بعدم العودة إلى الذنب مرة أخرى، وحيث إن العصمة من الذنب ليست في مقدور أحد، وإنما هي محض تفضل من الله إن أرادها لك، لذلك تقدم الاستغفار، فالاستغفار فيه طلب المعونة، فتطلب من الله أن يغفر لك ثم ترجع إليه في سلوك قويم وتراقب سلوكك حتى لا تنقض العهد، وتلتمس منه سبحانه أن يعينك على الالتزام بذلك العهد.


والإنسان يحتاج للتوبة دائمًا؛ لأن الله قد أمر بتوبة مخصوصة وهي التوبة النصوح فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يَوْمَ لاَ يُخْزِى اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}(4).


وقد اختلفت عبارات العلماء في معنى التوبة النصوح, وأشهرها ما رُوي عن عمر وابن مسعود وأبي بن كعب ومعاذ بن جبل - رضي الله عنهم - وروي مرفوعا عن معاذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «التوبة النصوح أن يندم المذنب على الذنب الذي أصاب، فيعتذر إلى الله عز وجل ثم لا يعود إليه كما لا يعود اللبن إلى الضرع»(5) وأن التوبة النصوح هي التي لا عودة بعدها كما لا يعود اللبن إلى الضرع. وقيل: هي الندم بالقلب, والاستغفار باللسان, والإقلاع عن الذنب, والاطمئنان على أنه لا يعود.


فلابد من المراجعة الدائمة؛ لأنها عظيمة النفع في ترقِّي الإنسان وخلاصه من الدَّنايا، ولقد ضرب لنا المصطفى صلى الله عليه وسلم أروع النماذج في مداومة الاستغفار والرجوع إلى الله، وإن لم يسبق هذا الرجوع ذنب في حقه الشريف، فهو المعصوم صلى الله عليه وسلم؛ حيث قال: «يا أيها الناس، توبوا إلى الله، فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة»(6).


غير أن سنة الله في طبيعة البشر اقتضت أن تكون تلك التوبة والمراجعة دائمة، ولا ينبغي أن نملَّ من كثرة التوبة إلى الله، ولا نمل من مصارحة النفس بالعيوب والقصور، ولا نمل من الإقلاع بهمة متجددة لرب العالمين.


نسأل الله أن يرزقنا التوبة الصادقة، والتوبة الدائمة، وأن يغفر لنا، ويقبلنا إنه ولي ذلك والقادر عليه، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://http:/shelarosha.yoo7.com
الحلم الجرىء
عضو زهبى
الحلم الجرىء


عدد المساهمات : 585
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
العمر : 29

التوبة الصادقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التوبة الصادقة   التوبة الصادقة Empty26/08/10, 03:47 pm

جامد يا فيرو طول عمرك flower {تسلم الايادى}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التوبة الصادقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ҳ̸Ҳ̸ҳ•♥الخيمة الرمضانية ♥•ҳ̸Ҳ̸ҳ :: مصطفى حسنى :: حــــــــــيــــــــــــاة الــــنــــــــــاس :: الاخـــــــلاق-
انتقل الى: